المرء في مكابدته للمعايش ومخالطته للخلائق فقد يتيه في أودية الحياة ، وينسى ما بعدها فإذا إنتزع نفسه ليذهب إلى المسجد مصلياً فهو يذهب ليستعيد صوابه فإذا ما إستكانت هذه العادة في القلب رفعت صاحبها إلى السبعة الذين يظللهم الله يوملا ظل إلا ظله
فمن هؤلاء السبعة رجل قلبه معلق بالمساجد
* الشيخ محمد الغزالي
كتاب ركائز الإيمان
يالله ,,
ردحذف