لا يمكن أن يحل في النفس المفجوعة الهدوء و السكينة إلا عبر الإيمان بجلال الألم ! وأن النور يكمن في العتمة .. هذا الإيمان يغير شكل الألم من ألم وغضب إلى ألم وسكينة
* دكتور ت. بيرم كرسو
أستاذ ورئيس قسم الطب النفسي وعلوم السلوك
بجامعة ألبرت أينشتاين للطب
--------
وهذا يتفق مع ما أتى به الإسلام حيث
قال الله تعالى ولنبلونكم بشئ من الخوف والجوع ونقص من الأموال و الأنفس و الثمرات وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون
و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : والذي نفسي بيده ما يصيب المؤمن من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن إلا كفر الله عنه بها من خطاياه حتى الشوكة يشاكها
و هو مدعاة للصبر ( و ما صبرنا إلا لله - لطلب الأجر من الله و الخلف و العوض ) .. فبالصبر يغشى الألم بعض السكينة
جزاكي الله خيراً
ردحذفاللهم اجعلنا من الصابرين ...
ردحذفmariem Tunisienne
جزاكي الله سكينة النفس و هدووء الروح و الفردس الأعلى :)
ردحذفاللهم آميـن
حذف:)
اللهم صبرنا و بصرنا
ردحذف