ثمة مسؤولية اجتماعية يفرضها علينا ديننا وإحساسنا بالمواطنة تتطلب تغييرا جذريا في تصرفاتنا وسلوكياتنا. وأن نقوم بتسجيل موقف تجاه أي مبادرة سلبية. فلا نسمح بمرور أي مخالفة إنسانية أمام أبصارنا دون أن نسجل احتجاجنا وضيقنا وشجبنا واستنكارنا. تهاوننا وسلبيتنا تجاه ما يجري حولنا ساهم في تفاقم السلوكيات والممارسات الخاطئة التي تحاصرنا.
*عبدالله المغلوث
كاتب سعودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق