منذ نزل القرآن الكريم كان كل عصر يرى فيه رؤية جديدة تعينه على فهم الآيات بما يحصله من ثقافة استقاها من آفاق العلم و المعرفة السائدة و كل انسان يقرأ القرآن يفهم منه بقدر ما وهبه الله من قدرة على الفهم و بما أسبغه عليه من علوم و ثقافة و بما اتسع به أفقه من دراية بالحياة و شؤونها .
د. عبدالمعطي محمد بيومي
من تقديم كتاب " قضية الخلق " للد. حسن حامد عطية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق