منح الله عز و جل الإنسان شيئاً من صفاته أمراً ضرورياً حتى تتحقق معرفة الإنسان بربه .. و هي الغاية القصوى من الخلق .. ذلك أن إدراكنا لمعاني أسماء الله و صفاته لا يكون إلا اذا مارسنا و تذوقنا هذه الأسماء و الصفات ، فكيف ندرك اسم الله " الحليم" مالم نكن قد مارسنا الحلم ، وكيف ندرك معنى اسمه " الرحمن" مالم نمارس الرحمة .
*د. عمرو شريف
ــ أنا تتحدث عن نفسها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق